هافا ناجيلا
والمتتبع لمحمد رمضان بحيادية يجد أن رمضان وصل إلي النقطه الطبيعيه التي تنتظرة في نهاية طريق تعمد فيه إهانة الجميع من زملاء المهنة وتعالية علي الجميع مصنفاً نفسه الاكبر والآعظم دائما دون إدني إعتبار لسنوات الخبرة آو حتي للفارق في السن بينه وبينهم بل وتمادي الي انه قرر فجآة انه مطرب مصر الاول واستخدم الاغاني في مهاجمة من يختلف معه ورفض سيل من .النصائح بأن يتواضع قليلا ظنا منه انها من أناس حاقدون علي نجاحه.
فوصل به الآمر في النهاية الي ما وصل بوجودة في سهرة يهودية مع شخصيات عامه إسرائيلية وأخذ اللقطات التذكارية معهم بكل أريحيه وعندما حدث ما حدث خرج بمبرر ساذج وهو آنه لا يعرف حقيقة هويتهم.
محمد رمضان
أغنية يهودية شعبية وتعني "دعونا نحتفل" ويغنيها اليهود والغجر في احتفالاتهم. كتبت كلمات الأغنية كتبت عام 1917 احتفالا بانتصار بريطانيا في الحرب العالمية الأولى في فلسطين وإعلان وعد بلفور، وكلمات الأغنية من تأليف أبراهام تسفي إيديلسون. واللحن هو لحن أوكراني شعبي مع منطقة بوكوفينا. تم اسماع الأغنية في حفل في القدس في تلك السنة وتم تسجيلها عام 1918.